تمت مناقشة اطروحة الماجستير الموسومة” مقترح بروتوكول توجيه لأنترنيت الأشياء بالإعتماد على شبكات الاستشعار اللاسلكية ” للطالب عمر عبد الستار حماد في قسم الهندسة الكهربائية بكلية الهندسة/جامعة بغداد وقد اشرف على إعداد الأطروحة .وتألفت لجنة المناقشة من أ.م.د صادق جاسم أبو اللوخ (رئيسا), أ.م.د أبتسام رحيمة كريخي (عضوا) أ.م.د زينب توفيق باقر (عضوا).بعد امتحان لجنة المناقشة الطالب في محتويات الأطروحة,قررت اللجنة منح الطالب شهادة الماجستير
ملخص بحث الطالب هو كالآتي:
بروتوكول التوجيه الذي يصمم كي يعمل لخدمة انظمة انترنيت الاشياء (IoT) عليه التكيف مع متطلبات التطبيقات المختلفة من أجل تعزيز أداء تطبيقات انترنيت الأشياء لذلك فان الهدف الرئيسي لهذه الأطروحة هو اقتراح بروتوكول توجيه جديد لشبكة الاستشعار اللاسلكية المستخدمة لخدمة أنظمة انترنيت الأشياء. تم اقتراح معمارية جديدة لأنترنيت الاشياء مع شرح المهام الرئيسية لكل طبقة من الطبقات التي تشكل هذه المعمارية. المهام الخاصة ببروتوكول التوجيه المقترح ستكون وفقا للمهام المحددة في هذه المعمارية . بالإضافة إلى ذلك تم اقتراح تطبيق لأنترنيت الاشياء ليكون قابل للتطبيق في بعض المؤسسات الخدمية.
تم استخدام نوعية الارتباط ، وعمق العقدة و الطاقة كمقاييس لاتخاذ قرارات التوجيه. في هذا العمل ، تم اقتراح حالات مختلفة لإظهار الاختلافات في استخدام كل من هذه المقاييس، وكذلك لدراسة التقنيات المختلفة التي تتعامل مع نوعية الارتباط و الفرق بين استخدام نوعية الرابط بين كل عقدتين وبين جودة الاتصال عل طول المسار .
تم إدخال تحسينات على بروتوكول التوجيه لتحقيق تكامل تام مع بروتوكول MAC مناسب مع الأخذ بنظر الاعتبار سلوك تطبيق إنترنيت الأشياء. بخصوص هذا التوجه ، تم اقتراح نهجين مختلفين ، الأول يتضمن بروتوكول التوجيه المقترح مع التطبيق الذي يتضمن معدل تدفق بيانات مرتفع و بروتوكول MAC لا يدعم أليات حفظ الطاقة ، في حين أن النهج الثاني سوف يشمل بروتوكول التوجيه مع التطبيق المقترح بمعدل بيانات متغير و بروتوكول MAC مع آليات حفظ الطاقة.
المقارنة مع البروتوكولات الأخرى أمر ضروري لإظهار التحسينات التي قام هذا العمل بتحقيقها ، وبالتالي تم اختيار بروتوكولات مصممة لخدمة نفس الغرض مثل AODV ، REL و LABILE لأستخدامها في المقارنة مع البروتوكول المقترح. لإضافة التكاملية و الشمولية للبروتوكول المقترح، تم إضافة بعض الميزات الهامة واختبارها مثل دعم حزم السيطرة ودعم حركة العقد. هذه الميزات مطلوبة بشكل كبير من قبل بعض تطبيقات إنترنيت الأشياء وتحسين بروتوكول التوجيه لدعم هذه الميزات يجعلها أكثر ملاءمة لأنظمة إنترنيت الأشياء .
تم محاكاة بروتوكول التوجيه المقترح باستخدام نظام Castalia-3.2 وتم فحص جميع الحالات لإظهار التحسينات التي أضافتها كل حالة. أظهرت النتائج أداء أفضل عند استخدام نوعية الإتصال على طول المسار . تظهر النتائج أيضا تأثير بروتوكول MAC المستخدم إذا كان المطلوب خفض استهلاك الطاقة.MAC بروتوكول مع قدرات حفظ الطاقة هو الخيار الافضل عند استخدامها مع بروتوكول التوجيه المقترح مع خفض معدل البيانات للتطبيق المستخدم. يظهر بروتكول التوجيه المقترح أداء أفضل من البروتوكولات الأخرى فيما يخص معدل ايصال البيانات. حيث إنه يحافظ على موثوقية الشبكة لأنه لا يقوم بتوليد حزم بيانات بصورة عشوائية أو غير عقلانية. بروتوكول التوجيه مع الميزات المضافة ( حزم المشغلات ودعم الحركة) تظهر أداءا جيدا. ولكن يتأثر هذا الأداء بزيادة سرعة العقد المتحركة .
ملخص بحث الطالب هو كالآتي:
بروتوكول التوجيه الذي يصمم كي يعمل لخدمة انظمة انترنيت الاشياء (IoT) عليه التكيف مع متطلبات التطبيقات المختلفة من أجل تعزيز أداء تطبيقات انترنيت الأشياء لذلك فان الهدف الرئيسي لهذه الأطروحة هو اقتراح بروتوكول توجيه جديد لشبكة الاستشعار اللاسلكية المستخدمة لخدمة أنظمة انترنيت الأشياء. تم اقتراح معمارية جديدة لأنترنيت الاشياء مع شرح المهام الرئيسية لكل طبقة من الطبقات التي تشكل هذه المعمارية. المهام الخاصة ببروتوكول التوجيه المقترح ستكون وفقا للمهام المحددة في هذه المعمارية . بالإضافة إلى ذلك تم اقتراح تطبيق لأنترنيت الاشياء ليكون قابل للتطبيق في بعض المؤسسات الخدمية.
تم استخدام نوعية الارتباط ، وعمق العقدة و الطاقة كمقاييس لاتخاذ قرارات التوجيه. في هذا العمل ، تم اقتراح حالات مختلفة لإظهار الاختلافات في استخدام كل من هذه المقاييس، وكذلك لدراسة التقنيات المختلفة التي تتعامل مع نوعية الارتباط و الفرق بين استخدام نوعية الرابط بين كل عقدتين وبين جودة الاتصال عل طول المسار .
تم إدخال تحسينات على بروتوكول التوجيه لتحقيق تكامل تام مع بروتوكول MAC مناسب مع الأخذ بنظر الاعتبار سلوك تطبيق إنترنيت الأشياء. بخصوص هذا التوجه ، تم اقتراح نهجين مختلفين ، الأول يتضمن بروتوكول التوجيه المقترح مع التطبيق الذي يتضمن معدل تدفق بيانات مرتفع و بروتوكول MAC لا يدعم أليات حفظ الطاقة ، في حين أن النهج الثاني سوف يشمل بروتوكول التوجيه مع التطبيق المقترح بمعدل بيانات متغير و بروتوكول MAC مع آليات حفظ الطاقة.
المقارنة مع البروتوكولات الأخرى أمر ضروري لإظهار التحسينات التي قام هذا العمل بتحقيقها ، وبالتالي تم اختيار بروتوكولات مصممة لخدمة نفس الغرض مثل AODV ، REL و LABILE لأستخدامها في المقارنة مع البروتوكول المقترح. لإضافة التكاملية و الشمولية للبروتوكول المقترح، تم إضافة بعض الميزات الهامة واختبارها مثل دعم حزم السيطرة ودعم حركة العقد. هذه الميزات مطلوبة بشكل كبير من قبل بعض تطبيقات إنترنيت الأشياء وتحسين بروتوكول التوجيه لدعم هذه الميزات يجعلها أكثر ملاءمة لأنظمة إنترنيت الأشياء .
تم محاكاة بروتوكول التوجيه المقترح باستخدام نظام Castalia-3.2 وتم فحص جميع الحالات لإظهار التحسينات التي أضافتها كل حالة. أظهرت النتائج أداء أفضل عند استخدام نوعية الإتصال على طول المسار . تظهر النتائج أيضا تأثير بروتوكول MAC المستخدم إذا كان المطلوب خفض استهلاك الطاقة.MAC بروتوكول مع قدرات حفظ الطاقة هو الخيار الافضل عند استخدامها مع بروتوكول التوجيه المقترح مع خفض معدل البيانات للتطبيق المستخدم. يظهر بروتكول التوجيه المقترح أداء أفضل من البروتوكولات الأخرى فيما يخص معدل ايصال البيانات. حيث إنه يحافظ على موثوقية الشبكة لأنه لا يقوم بتوليد حزم بيانات بصورة عشوائية أو غير عقلانية. بروتوكول التوجيه مع الميزات المضافة ( حزم المشغلات ودعم الحركة) تظهر أداءا جيدا. ولكن يتأثر هذا الأداء بزيادة سرعة العقد المتحركة .