تمت مناقشة رسالة الماجستير الموسومة” تأثير إنشاء تعلية ترابية بالقرب من ركائز محملة محوري ا في التربة الرملية” للطالبة غفران سلمان جعفر في قسم الهندسة المدنية بكلية الهندسة/جامعة بغداد وقد اشرف على إعداد الرسالة أ. م. د. مهدي عبيد كركوش .
وتألفت لجنة المناقشة أ. د. سعد فرحان ابراهيم (رئيسا), أ. م. د. محمود ذياب احمد (عضوا) و أ. م. د. آمال عبد الغني السعيدي (عضوا). بعد امتحان لجنة المناقشة الطالب/ة في محتويات الرسالة, قررت اللجنة منح الطالبه شهادة الماجستير
مستخلص بحث الطالبة كالآتي:
هذا البحث يركز على دراسة تأثير حركة التربة نتيجة لبناء تعلية ترابية على سلوك الركائز المحملة محوريا في الترب الرملية.
تم اعداد برنامج عملي لدراسة الخواص الفيزيائية و الكيميائية و الميكانيكية للتربة الرملية ولمادة نماذج الركائز المستخدمة. حيث تم تصنيع نموذج مختبري لدراسة التأثيرات المترتبة جراء بناء التعلية الترابية بالقرب من ركيزة مفردة أو بالقرب من مجموعة ركائز موجودة في تربة رملية ذات كثافة وزنيه تعادل 13.5 كيلو نيوتن / م3. تم تمثيل التعلية الترابية بما يعادلها من أحمال موزعه كما و فحصت نماذج الركائز المفردة ومجموعات الركائز بقيمتين مختلفتين للطول المدفون من الركيزة، (LE), هما 420ملم و360 ملم، تحت تأثير حالتين من الأحمال المحورية، في الحالة الأولى تم إضافة حمل يعادل الحمل التشغيلي على رأس الركيزة أو مجموعه الركائز بينما في الحالة الثانية تركت الركيزة دون إضافة أي حمل. بعد إكمال التحميل المحوري للركائز, أضيفت التعلية الترابية على ثلاث مسافات مختلفة قيست من بداية التعلية الترابية إلى الوجه المقابل لها من للركائز و بما يعادل (10, 5, 2.5) D، حيث إن D هو القطر الخارجي لنموذج الركيزة، والذي يساوي 10 ملم .
النتائج التي تم الحصول عليها من الفحوصات هي: الازاحه الأفقية عند سطح التربة، الدوران لجزء الركيزة الظاهر فوق سطح التربة، مخطط عزم الانحناء للجزء المدفون من الركيزة، مخطط الانحناء على طول الركيزة، مخطط الدوران على طول الركيزة، و مخطط قوة القص للجزء المدفون من الركيزة. البعض من هذه النتائج تم قياسها عمليا بواسطة أجهزه خاصه والبعض الآخر حسبت استنادا على أسس نظرية من القيم المقاسة.
بالاعتماد على النتائج، تبين أن المقاومة القصوى للتربة تزداد بإضافة الحمل المحوري على رأس الركيزة المفردة ذات LE)) يساوي 420 ملم بنسبة 43 ,19و % 43، عندما تكون التعلية الترابية على مسافة 5, 2.5 و D 10، أما في مجموعة الركائز، فقد انخفضت المقاومة القصوى للتربة بنسبة % 40 عند وجود التعلية على مسافة D2.5 بينما لم تتأثر عند D5، لكن ازدادت إلى % 50عند المسافة D10. في حالة العمق المدفون (LE) الذي يساوي 360 ملم، انخفضت المقاومة القصوى للتربة لكل من الركيزة المفردة و مجموعة الركائز عند إضافة التعلية على مسافتي D2.5 وD5 ، ثم ازدادت عند إضافة التعلية على مسافةD10 .
بزيادة المسافة بين التعلية الترابية وحافة ألركائز تنخفض المقاومة القصوى للتربة بشكل ملحوظ بسبب انخفاض ضغط حركة التربة.
الركائز المرنة والتي تمتلك عمق مدفون طويل نسبيا, (LE) يساوي420 ملم، توفر مقاومة اكبر للضغط حركة التربة، في حين أن الركائز الجاسئة ذات الطول القصير نسبيا، (LE) يساوي 360 ملم، تتعرض لضغط اكبر من الركائز المرنة متأتي من حركة التربة. زيادة ضغط حركة التربة على الركائز الجاسئة عنه في الركائز المرنة يساوي 88، 25 و % 0في الركائز المحملة محوريا و 12، 100و % 25في مجموعة الركائز المحملة محوريا عند وجود التعلية الترابية على مسافات 2.5, 5 و D10 على التوالي . كذلك لوحظ تصرف مشابه في الركائز المفردة و مجموعة الركائز غير المحملة.
وفقا لنتائج الفحوصات ، لوحظ إن زيادة المسافة بين التعلية الترابية والركائز يحد من الأضرار المستقبلية الناتجة عن إنشاء التعلية . تصرف الركائز المحملة يختلف عن تصرف الركائز غير المحملة . أيضا، إن عامل المرونة له دور مهم بدرجه تأثر الركائز.
وتألفت لجنة المناقشة أ. د. سعد فرحان ابراهيم (رئيسا), أ. م. د. محمود ذياب احمد (عضوا) و أ. م. د. آمال عبد الغني السعيدي (عضوا). بعد امتحان لجنة المناقشة الطالب/ة في محتويات الرسالة, قررت اللجنة منح الطالبه شهادة الماجستير
مستخلص بحث الطالبة كالآتي:
هذا البحث يركز على دراسة تأثير حركة التربة نتيجة لبناء تعلية ترابية على سلوك الركائز المحملة محوريا في الترب الرملية.
تم اعداد برنامج عملي لدراسة الخواص الفيزيائية و الكيميائية و الميكانيكية للتربة الرملية ولمادة نماذج الركائز المستخدمة. حيث تم تصنيع نموذج مختبري لدراسة التأثيرات المترتبة جراء بناء التعلية الترابية بالقرب من ركيزة مفردة أو بالقرب من مجموعة ركائز موجودة في تربة رملية ذات كثافة وزنيه تعادل 13.5 كيلو نيوتن / م3. تم تمثيل التعلية الترابية بما يعادلها من أحمال موزعه كما و فحصت نماذج الركائز المفردة ومجموعات الركائز بقيمتين مختلفتين للطول المدفون من الركيزة، (LE), هما 420ملم و360 ملم، تحت تأثير حالتين من الأحمال المحورية، في الحالة الأولى تم إضافة حمل يعادل الحمل التشغيلي على رأس الركيزة أو مجموعه الركائز بينما في الحالة الثانية تركت الركيزة دون إضافة أي حمل. بعد إكمال التحميل المحوري للركائز, أضيفت التعلية الترابية على ثلاث مسافات مختلفة قيست من بداية التعلية الترابية إلى الوجه المقابل لها من للركائز و بما يعادل (10, 5, 2.5) D، حيث إن D هو القطر الخارجي لنموذج الركيزة، والذي يساوي 10 ملم .
النتائج التي تم الحصول عليها من الفحوصات هي: الازاحه الأفقية عند سطح التربة، الدوران لجزء الركيزة الظاهر فوق سطح التربة، مخطط عزم الانحناء للجزء المدفون من الركيزة، مخطط الانحناء على طول الركيزة، مخطط الدوران على طول الركيزة، و مخطط قوة القص للجزء المدفون من الركيزة. البعض من هذه النتائج تم قياسها عمليا بواسطة أجهزه خاصه والبعض الآخر حسبت استنادا على أسس نظرية من القيم المقاسة.
بالاعتماد على النتائج، تبين أن المقاومة القصوى للتربة تزداد بإضافة الحمل المحوري على رأس الركيزة المفردة ذات LE)) يساوي 420 ملم بنسبة 43 ,19و % 43، عندما تكون التعلية الترابية على مسافة 5, 2.5 و D 10، أما في مجموعة الركائز، فقد انخفضت المقاومة القصوى للتربة بنسبة % 40 عند وجود التعلية على مسافة D2.5 بينما لم تتأثر عند D5، لكن ازدادت إلى % 50عند المسافة D10. في حالة العمق المدفون (LE) الذي يساوي 360 ملم، انخفضت المقاومة القصوى للتربة لكل من الركيزة المفردة و مجموعة الركائز عند إضافة التعلية على مسافتي D2.5 وD5 ، ثم ازدادت عند إضافة التعلية على مسافةD10 .
بزيادة المسافة بين التعلية الترابية وحافة ألركائز تنخفض المقاومة القصوى للتربة بشكل ملحوظ بسبب انخفاض ضغط حركة التربة.
الركائز المرنة والتي تمتلك عمق مدفون طويل نسبيا, (LE) يساوي420 ملم، توفر مقاومة اكبر للضغط حركة التربة، في حين أن الركائز الجاسئة ذات الطول القصير نسبيا، (LE) يساوي 360 ملم، تتعرض لضغط اكبر من الركائز المرنة متأتي من حركة التربة. زيادة ضغط حركة التربة على الركائز الجاسئة عنه في الركائز المرنة يساوي 88، 25 و % 0في الركائز المحملة محوريا و 12، 100و % 25في مجموعة الركائز المحملة محوريا عند وجود التعلية الترابية على مسافات 2.5, 5 و D10 على التوالي . كذلك لوحظ تصرف مشابه في الركائز المفردة و مجموعة الركائز غير المحملة.
وفقا لنتائج الفحوصات ، لوحظ إن زيادة المسافة بين التعلية الترابية والركائز يحد من الأضرار المستقبلية الناتجة عن إنشاء التعلية . تصرف الركائز المحملة يختلف عن تصرف الركائز غير المحملة . أيضا، إن عامل المرونة له دور مهم بدرجه تأثر الركائز.